انشئ واستكشف الحدائق في هذه اللعبة.
بارك بوند هي لعبة عبر الإنترنت جماعية ضخمة من شركة بامباستيك جيمز. تقدم هذه اللعبة العملية للاعبين مجموعة متنوعة من الحدائق التي يمكنهم استكشافها واللعب فيها. تأتي كل عالم بأهداف وعقبات ومجموعات يمكنك استخدامها لفتح المزيد من المستويات. يمكنك اللعب في جميع الحدائق بمفردك أو مع لاعبين آخرين تجدهم.
أكثر من مجرد لعبين، ستجذب بارك بوند أيضًا المبدعين. مثل سوبر ماريو ميكر، يحتوي على محرر مستويات يتيح لك إنشاء حديقتك الخاصة داخل اللعبة. يمكنك إنشاء حديقة واحدة فقط، ولكن يمكنك إنشاء العديد من المستويات التي تريدها.
ما هو بارك باوند؟
إذا كنت تلعب ألعاب المنصات ثلاثية الأبعاد، فإن طريقة اللعب في بارك باوند ستكون مألوفة. كما ذكر، يمكنك استكشاف الحدائق واللعب في جميع مستوياتها. الحركات بسيطة، مما يسمح لشخصيتك بالركض والقفز. التحكم دقيق جداً ولكن ليس حساسًا جدًا. هناك أيضًا عناصر داخل المستوى مختلفة يمكنك استخدامها لتحسين خيارات حركتك أو تغييرها. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك اللعب بمفردك أو مع الأصدقاء.
ما يجعل اللعبة فريدة هو محرر المستويات. هنا، يمكنك إنشاء حديقتك الخاصة بأي عدد من المستويات التي تريدها. يمنحك المحرر التحكم الكامل في العوائق التي تريد تضمينها. هناك أشياء مصممة مسبقًا يمكنك استخدامها. ومع ذلك، يمكنك أيضًا إنشاء أشياء بدائية في الوضع المتقدم. ليس ذلك فحسب، بل يمكنك أيضًا تصميم الصوت الذي يلعب في حديقتك الخاصة.
تأتي اللعبة مع ميزة الدردشة. من خلالها، يمكنك التواصل مع لاعبين آخرين. يمكنهم أيضًا تقديم ملاحظات لمنشئ المستوى بشأن حدائقهم. ومع ذلك، يعطي هذا الأمر فرصة للمحتوى غير المناسب. كما أن منشئ المستوى يمكن أن يكون مربكًا، خاصة بالنسبة للأشخاص الجدد في التصميم. وليس ذلك فحسب، بل نظرًا لأنها لعبة نسبيًا جديدة، فإن المجتمع لا يزال صغيرًا جدًا.
هل اللعبة جيدة؟
إذا كنت تحب إنشاء ومشاركة عملك، فستكون Park Bound مناسبة لك. هنا، يمكن لللاعبين والمبدعين على حد سواء أن يستمتعوا لساعات. يمكنك استكشاف عوالم مختلفة بمفردك أو مع الأصدقاء إذا كنت من محبي ألعاب المنصات ثلاثية الأبعاد. بالنسبة للمبدعين، يمكنك الحصول على أدوات لا حدود لها للتصميم لمستويات كاملة ومشاهدة اللاعبين الآخرين يستكشفون ويحاولون التغلب على العقبات التي صنعتها.
تقييمات المستخدمين حول Park Bound
هل حاولت Park Bound؟ كن أول من ترك رأيك!